How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.



دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

سادسًا، حماية المصادر وعدم إلحاق الضرر وتقييم المخاطر: على الصحفيين التأكد من حماية المصادر، وتشمل حمايتهم من أي شخص يقدّم مساعدة كالترجمة، وقيادة السيارة وغير ذلك.

خلال الأسبوع الثالث من الأحداث، ومع تزايد وتيرة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لم نجد موقفًا إعلاميًا عربيًا رسميا تضامنيًا يمكن أن يصنع فارقًا في معادلة الأحداث، الأمر الذي يؤكد أهمية الإعلام البديل في مواجهة التحديات الحضارية التي تُحيق بالأمة العربية والإسلامية في مقدمتها المشروع الصهيوني المدجج بآلة إعلامية وتحالفات دولية وإقليمية.

الصحافة والذكاء الاصطناعي.. خسارة الوظائف ليست الخطر الأكبر

المصادر المجهّلة في نيويورك تايمز.. تغطية الحرب بعين واحدة

بناءً على ما تقدّم لا بد من توضيح العنف ضد المرأة الذي يشمل على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:

كيف يغطي الصحفيون قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟

المواقف الغربية في الأزمة السودانية بين الحضور والغياب

أشكال التغطيات الإخباريةأصناف التغطيات الإخباريةأقسام التغطيات الإخباريةأنواع التغطيات الإخباريةالتغطية الإخبارية وأشكالهاالتغطية الإخبارية وأنواعها

كشفت المناقشات بشأن مشروع قانون الهجرة الجديد في فرنسا، عن الاستقطاب القوي حول قضايا الهجرة في البلاد، وهو جدل يمتد إلى بلدان أوروبية أخرى، ولا سيما أن القارة على أبواب تعرّف على المزيد الحملة الانتخابية الأوروبية بعد إقرار ميثاق الهجرة.

تناول مستقبل وتداعيات الحرب الدائرة بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية على الداخل الفلسطيني وعلى الإقليم كله، في ظل موجة التطبيع التي طالت عددا من الدول العربية.

تأرجحت موريتانيا على هذا المؤشر كثيرا، وخصوصا خلال العقدين الأخيرين، من التقدم للاقتراب من منافسة الدول ذات التصنيف الجيد، إلى ارتكاس إلى درك الدول الأدنى تصنيفاً على مؤشر الحريات، فكيف نفهم هذا الصعود اليوم؟

ثمة مفهوم يكاد يكون خاطئا حول تحديث مناهج تدريس الصحافة، بحصره في امتلاك المهارات التقنية، بينما يقتضي تخريج طالب صحافة تعليمه حرية الرأي والدفاع عن حق المجتمع في البناء الديمقراطي وممارسة دوره في الرقابة والمساءلة.

هل تخدم الصورة الجانب الصادم للموضوع المثار وتوضح الفعل كانتهاك لحقوق الإنسان؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *